المولود الملكي جاء صبيا – 10 بتكوين دفعت لهؤلاء الذين صدقت رهاناتهم
 

التعليم والترفيه والإغراء: استخدام مقاطع الفيديو في سوق الفوركس

هناك قول مأثور مفاداه انك لن تحصل على الفرصة الثانية كي تعطي الانطباع الأول. وفى عالم إعلانات الانترنت, حيث تتكون الرسالة الإعلانية عادة من 140 حرف أو اقل, فان الشركات التي تمارس عملها عبر الانترنت عادة لا تجد الوقت الكافي لإعطاء الانطباع الذي ترغبه للعملاء المحتملين. فإذا لم تتمكن من الدخول إلى صلب الموضوع مباشرة وبسرعة, أو لم تلعب رسالتك الإعلانية دور الخطاف الذي يصطاد مشاهديه, فغالبا سيتم تجاهلك ومن ثم تخسر المال والجهد المبذولين في الرسالة الإعلانية. خلاصة القول, أن الجميع هنا يتسارع على جذب انتباه المشاهدين, ومن ثم فان القدرة على توفير منتج ترفيه وتعليمي في ذات الوقت بات احد الأمور الضرورية في عالم اليوم.

في محاولة لإيجاد حل لهذه الإشكالية, بات المزيد والمزيد من المسوقين يستخدمون مقاطع الفيديو في إستراتيجيتهم البيعية. توفر مقاطع الفيديو طريقة جذابة للفت انتباه المستخدمين. وبغض النظر عن استخدامها الواسع في الحملات الإعلانية فان مقاطع الفيديو توفر أيضا طريقة فعالة في إنشاء المنتجات التعليمية. وعلى الرغم من أن الكلمات المكتوبة تمكن الشركات من عرض شرح معمق حول منتجاتها إلا أن مقاطع الفيديو يمكن أن تكون أكثر فعالية في عرض وظائف المنتج بشكل مباشر وأكثر وضوحا. شركات الفوركس باعتبارها تمارس اغلب أعمالها عبر الانترنت تري بالضرورة قيمة مضافة في استخدام مقاطع الفيديو في حملاتها الترويجية جنبا إلى جنب مع المواد التعليمية التي تقدمها لعملائها. استخدام الفيديو يسمح للشركات بإنشاء دورات تدريبية مخصصة وتوليد إحالات عبر الإعلانات التفاعلية كما تمكنهم من إلقاء الضوء بشكل أكثر سهولة على الوظائف الأساسية لمنتجهم وخلال فترة زمنية قصيرة.

شركات الفوركس تدرك أيضا أن مقاطع الفيديو تعتبر أداة فعالة لجمع البيانات حول العملاء, فالتعرف على مشاهدي مقاطع الفيديو يمكن أن يكون مفيدا في فلترتهم ومن ثم تحديد أفضل الإحالات الممكنة التي يتعين ... اقرأ المزيد

المولود الملكي جاء صبيا – 10 بتكوين دفعت لهؤلاء الذين صدقت رهاناتهم
احتفلت بريطانيا قبل ايام بميلاد الطفل الملكي والذي رزق به الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون الليلة الماضية. وريث العرش البريطاني والعاهل المحتمل في المستقبل كان موضعا للتكهنات في كافة أرجاء العالم حيث انتظر الجميع بفارغ الصبر لمعرفة ما إذا كان القادم الجديد إلى العائلة المالكة سيكون ولد أم بنت. الرهان على مثل هذه الأمور المتعلقة بالعائلة الحاكمة في بريطانيا كان أمرا شائعا منذ فترة طويلة ولكن إذا نظرنا إلى الماضي وتحديدا في يونيو حزيران 1982 حينما ولد الأمير وليام, فان فكرة الرهان عبر الانترنيت باستخدام عملة افتراضية ربما كانت ستبدو في حينها أمرا شاذا بالنسبة لملايين الأشخاص المعتادين على التكهن بمثل هذه الأحداث في مكاتب الرهانات الكبرى مثل لادبروكس ووليام هيل والتي تنشط أعمالهم عادة حين يقترب عضو جديد من الانضمام إلى العائلة الحاكمة. ... اقرأ المزيد