رد: فكاهة فوركسية
 

وارن بافيت: سأخبرك بسر واحد عن كيفية الوصول إلى مرتفعات شديدة الانحدار

https://i.postimg.cc/KvGTTJYq/img6229f8fa93ef5.jpg
شارك الرئيس التنفيذي لشركة Berkshire Hathaway ، وارن بافيت ، أسرار الاستثمار أثناء النزاعات العسكرية واسعة النطاق. المستثمر الأمريكي الأسطوري على يقين من أنه في مثل هذه اللحظات من الضروري استثمار الأموال حصريًا في الأسهم ، ومن ثم ستحقق الاستثمارات ربحًا بالتأكيد.
ينصح وارن بافيت بشدة بعدم تخزين الأموال تحت مرتبتك خلال الأوقات العصيبة والامتناع عن الحصول على الذهب أو العملات المشفرة. أفضل قرار للمستثمر هو شراء الأسهم. من الجدير بالذكر أن بافيت ثابت في تصريحاته. وقد أعرب عن توصيات مماثلة في مارس 2014 ، عندما رفض "دمج" الأسهم على خلفية الصراع بين أوكرانيا وروسيا. قال في ذلك الوقت: "شيء واحد يمكنك التأكد منه هو أنه إذا كان هناك تصعيد في الصراع ، فإن قيمة الأموال ستنخفض ، وإذا انخفضت الأسهم ، فمن المرجح أنك ستشتريها". وقال الملياردير أيضًا إنه ليس لديه خطط لبيع أسهم الشركات ، حتى لو تصاعد الصراع إلى حرب باردة جديدة أو الحرب العالمية الثالثة.
في الوقت الحاضر ، لم يغير بافيت رأيه. وأشار إلى أن "قيمة النقود تتناقص في جميع النزاعات والحروب المعروفة تقريبًا ، لذا فإن آخر ما يجب فعله هو توفير المال" ، وذكّر بأن "سوق الأسهم الأمريكية بدأت في الارتفاع خلال الحرب العالمية الثانية". يتذكر ذلك الوقت جيدًا ، لأنه في ربيع عام 1942 في سن الحادية عشرة اشترى أسهمه الأولى ، ثم تكبدت الولايات المتحدة خسائر فادحة خلال الحرب العالمية الثانية.
قام دبليو بافيت بتبادل مدخراته البالغة 115 دولارًا مقابل 3 أسهم من شركة سيتيز سيرفيس. باعترافه الشخصي ، إذا استثمر هذا المبلغ في صندوق S&P 500 ، بعد أن أعاد استثمار جميع أرباح الأسهم ، لكان قد حصل على 607000 دولار في عام 2019. ولكن إذا أصيب بالذعر واشترى 115 جرامًا من الذهب بدلاً من الأسهم ، فسترتفع قيمتها إلى فقط 4200 دولار. وفي تلخيصه ، قال دبليو بافيت: "ستنجح أمريكا في النهاية ، وسنتغلب على الصعوبات الحالية. ستكون الشركات الأمريكية أكثر ثراءً وستكون قيمة الدولارات أقل. لكن من الأفضل أن يكون لديك أصول إنتاجية خلال الخمسين عامًا القادمة من امتلاك قطع من الورق ".

مقدم من طرف شركة Instaforex

رد: فكاهة فوركسية
 

يسجل النيكل أرقامًا قياسية جديدة ، يرتفع سعر المعدن بنشاط

https://i.postimg.cc/5tzSBh14/img622f45e091842.jpg
النيكل لا يتخلف عن المعادن الأخرى وهو يرتفع بسرعة في السعر في الوقت الحاضر.
اقتربت تكلفة المعدن أولاً من مستويات قياسية ، ثم سجلت رقمًا قياسيًا جديدًا في بورصة لندن للمعادن (LME).
ضاعف سعر النيكل الرقم القياسي لعام 2007 وتجاوز 100000 دولار للطن. يرى المشاركون في السوق هذه الظاهرة لأول مرة. بدأت الحركة التصاعدية في نهاية الشهر الماضي ، وحتى ذلك الحين لاحظ الخبراء نقصًا في المقترحات ، والذي يستمر حتى يومنا هذا. ثم بدأ تأثير كرة الثلج. أدى النقص إلى زيادة الطلب ، وبالتالي الأسعار ، وأصبحوا جميعًا سببًا ممتازًا للمضاربة. في الوقت الحالي ، لا يوجد سبب للاعتقاد بأنه ستكون هناك تغييرات جذرية. لا يزال الطلب على المعدن للأغراض الصناعية. يغلق المضاربون مراكزهم ويتجاوز الطلب العرض في سوق التأجير. على المدى القصير ، قد يشهد السوق ارتفاعًا في أسعار النيكل.
في 7 مارس ، تجاوز سعر النيكل في بورصة لندن للمعادن 46.8 دولارًا لأول مرة منذ يونيو 2007 ، ثم بدأ الأمر المذهل: ارتفع السعر تقريبًا 3.5 مرات ، إلى 101.35 ألف دولار ، ثم حدث تراجع بسيط إلى 85 ألف دولار للطن. حظر توريد المعادن من روسيا سيدعم ارتفاع الأسعار. تبلغ حصة روسيا في إمدادات النيكل العالمية حوالي 30٪. يستخدم المعدن على نطاق واسع في صناعة البطاريات.

مقدم من طرف شركة Instaforex

رد: فكاهة فوركسية
 

كانت بريطانيا العظمى محظوظة: كان من الممكن شراء البضائع الروسية قبل العقوبات!

https://forex-images.ifxdb.com/humor...081774c6c5.jpg
في كانون الثاني (يناير) 2022 ، اشترت المملكة المتحدة ما قيمته 2.6 مليار جنيه إسترليني من البضائع من روسيا ، وفقًا لصحيفة ديلي ميل. تمكنت Foggy Albion من الحصول عليها قبل فرض العقوبات الغربية.
في الشهر الأول من هذا العام ، دفعت المملكة المتحدة مليار جنيه إسترليني (173.4 مليار) لسلع مثل الفحم وفحم الكوك والنفط والغاز ، وفقًا لمكتب الإحصاء الوطني. كان البند التالي من الإنفاق هو علف الحيوانات (3 ملايين جنيه ، أو 520 مليون روبل). كلف عدد من المعادن ، بما في ذلك الفولاذ ، المملكة المتحدة 33.1 مليون جنيه إسترليني (5.7 مليار روبل) ، والمواد الكيميائية - 24.9 مليون جنيه إسترليني (4.3 مليار روبل).
في وقت سابق أصبح معروفًا أن المملكة المتحدة فرضت عددًا من القيود على 386 نائبًا في مجلس الدوما في الاتحاد الروسي. والسبب هو دعم المسؤولين للصراع الروسي الأوكراني. تنطبق العقوبات الجديدة على المسؤولين الروس الذين يدخلون المملكة المتحدة ، ويتمكنون من الوصول إلى أصول البنوك البريطانية وممارسة الأعمال التجارية في المملكة المتحدة.

مقدم من طرف شركة Instaforex

رد: فكاهة فوركسية
 

رئيس Binance: ستجد روسيا دائمًا طرقًا للالتفاف على العقوبات المفروضة على العملات المشفرة!

https://i.postimg.cc/pLV7CWcP/img6231e3ad4c6ca.jpg
وفقًا لـ Changpeng Zhao ، رئيس بورصة العملات المشفرة Binance ، فإن العقوبات الغربية ضد صناعة العملات المشفرة في روسيا غير مجدية تمامًا. سيجد متداولو العملات المشفرة الروس طرقًا للالتفاف عليهم ، هذا ما يؤكده رئيس Binance.
وفقًا لـ Changpeng Zhao ، أغنى رجل في آسيا ، فإن القيود المفروضة على الغلاف الخفي لا معنى لها. أكد رئيس Binance ذلك ، في تعليقه على قرار الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على الروس لاستخدام الأصول المشفرة. Changpeng Zhao واثق من أن تجار العملات المشفرة الروس ، في حالة حظر الحسابات في البورصات الدولية الكبيرة ، سيتحولون إلى منصات التداول الصغيرة المسجلة في الاتحاد الروسي.
السيولة المنخفضة لمثل هذه التبادلات المشفرة لا تخيف المستثمرين المحتملين. في الوقت نفسه ، فإن مقدمي هذه الخدمة ومتداولي المراجحة على استعداد لتوفير الوصول إلى هذه المنصات. وفقًا لرئيس Binance ، "للعمل مع الأصول الرقمية ، فإن الحاجة إلى التبادل مبالغ فيها إلى حد كبير. يمكن للمستخدم قبول الدفع بالعملة المشفرة فورًا بعد تثبيت محفظة التشفير مفتوحة المصدر ".
يعتقد مؤسس Binance أن الانتقال الجماعي للمواطنين إلى العملة المشفرة غير مربح لروسيا. وفقًا لـ Changpeng Zhao ، فإن هذا يقلل من قيمة الروبل. وشدد رئيس Binance على أن "انتقال الروس من الروبل إلى الأصول المشفرة سيضعف العملة الوطنية ، ومعها قوة روسيا". سبب آخر لاستحالة الاستخدام الجماعي للعملات المشفرة ، يسمي المحلل سهولة تتبع المعاملات.

مقدم من طرف شركة Instaforex

رد: فكاهة فوركسية
 

إيلون ماسك: لقد تسببوا في نقص في المواد الخام ، والآن لديك تضخم!

https://i.postimg.cc/nrYsZ4QY/img6232e31b83290.jpg
تحول نقص المواد الخام إلى ضغوط خطيرة على العديد من الشركات العالمية. ولا تُعد تسلا وسبيس إكس استثناءً ، وهما يواجهان بالفعل ضغوطًا تضخمية شديدة. لاحظ الرئيس التنفيذي إيلون ماسك ارتفاع معدل التضخم في سوق السلع الأساسية.
شارك رجل الأعمال الأمريكي آي.ماسك أتباعه عبر تويتر مخاوفه بشأن التأثير الضار للتضخم المرتفع على شركتي سبيس إكس وتيسلا. واجهت شركته مؤخرًا ضغوطًا تضخمية كبيرة في المواد الخام والخدمات اللوجستية. وأضاف الملياردير أيضًا أنه ليس وحيدًا وأن شركات أخرى تشكو أيضًا من مشاكل مماثلة. كدليل واضح ، أرفق مقالاً في الفاينانشيال تايمز بمنشور على وسائل التواصل الاجتماعي يوضح أعلى مستوى لأسعار السلع الأساسية منذ عام 2008 بسبب مخاوف الإمداد بسبب الوضع في أوكرانيا. دعا إ. ماسك مشتركيه إلى التكهن بما سيكون التضخم في العامين المقبلين.
أذكر أنه في وقت سابق دعا I. Musk إلى زيادة إنتاج الهيدروكربونات. أكره أن أقول هذا ، لكننا بحاجة إلى زيادة إنتاج النفط والغاز على الفور. قال رجل الأعمال "الأوقات غير العادية تتطلب إجراءات استثنائية". ووصف من الواضح أن مثل هذا القرار سيؤثر سلبًا على شركته ، لكن "حلول الطاقة المستدامة ببساطة لا يمكن أن تعوض صادرات النفط والغاز الروسية على الفور".

مقدم من طرف شركة Instaforex

رد: فكاهة فوركسية
 

أوروبا: لقد أدرك الجميع منذ فترة طويلة أن العقوبات ما زالت معلقة منذ مائة عام

https://i.postimg.cc/BvkG8vXY/img6234acca81e2e.jpg
بشرى سيئة لمن قال إن العقوبات الأوروبية استنفدت نفسها وانتهت تماما. تعهد رئيس المجلس الأوروبي ، تشارلز ميشيل ، رسميًا بأن أوروبا لديها عقوبات في انتظارها منذ مائة عام وأن حزمة جديدة من القيود لن تكون طويلة في المستقبل.
وقال شارل ميشيل إن الاتحاد الأوروبي أجمع في رأيه على صحة سياسة العقوبات ومستعد لتحمل الخسائر. لقد اعتمدنا العقوبات الأولى ، التي كانت ستؤلم روسيا ، لكنها كانت أقل تأثيرًا علينا. يجب أن نواصل الضغط - لدينا إجراءات إضافية في الاحتياط "، شدد ميشيل ، مشيرًا إلى أن المنظمة تريد" مفاجأة موسكو ". لقد أدت القيود الحالية بالفعل إلى عزل روسيا بشكل خطير عن النظام الاقتصادي العالمي ، وقد تغلق القيود الجديدة هذه الدائرة أخيرًا. وبحسب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ، فإن "اعتماد عقوبات جديدة سيكون مرتبطًا بشكل مباشر بتصعيد محتمل للصراع في أوكرانيا".
على وجه الخصوص ، قال الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والأمن ، جوزيب بوريل ، إن الاتحاد الأوروبي يستعد لفصل عدة بنوك روسية أخرى عن نظام سويفت. وشدد على أنه "لم نتخذ قرارات بعد بشأن بنوك بعينها ، بل أرسلنا فقط العروض إلى المجموعات الفنية". في الوقت الحالي ، سيكون من الصعب على أوروبا النظر في مسألة القيود على إمدادات النفط والغاز الروسي. وشدد جيه بوريل: "ليس الأمر صعبًا للغاية بالنسبة للولايات المتحدة ، لأنها لا تستهلك النفط الروسي تقريبًا". لكنه أوضح أن "العقوبات المفروضة بالفعل والتي تستهدف بالدرجة الأولى تصدير التقنيات العالية في القطاعات الصناعية وغيرها ، يجب أن تؤثر على الاقتصاد الروسي".

مقدم من طرف شركة Instaforex