رد: فكاهة فوركسية
 

سقوط قوي آخر للعملة أفسد الحالة المزاجية

https://i.postimg.cc/d0vdFNjv/img61a5e989f75e7.jpg
تستمر مغامرة الليرة التركية. توقف الهبوط المطول بسبب فترة راحة قصيرة ، حتى أن بعض المحللين بدأوا يتحدثون عن حقيقة أن العملة قد وصلت إلى القاع ويجب أن "ترتد بشكل كبير" ، لكن الانهيار استمر.
وانتهى هبوط آخر في قيمة الليرة مقابل الدولار أمام العملة في انخفاض قياسي جديد لم نشهده في السنوات العشرين الماضية - 12.82 ليرة للدولار. ومع ذلك ، عاد في اليوم التالي علامة 11.58 ليرة للدولار. بادئ ذي بدء ، يربط الخبراء هذا باجتماع رسمي بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. يستعد قادة الدول لمناقشة اتفاقية التعاون ، وهي مهمة للغاية بالنسبة لتركيا ، بين صناديق الثروة والبورصات.
كان رد فعل السوق إيجابيًا على الإعلان عن الاجتماع ، لكن الفرحة لم تدم طويلًا: لم تعود القيثارة إلى القاع فحسب ، بل تستعد للبقاء هناك لفترة طويلة. "لقد أظهر التاريخ أن الليرة تميل إلى التعافي من الانخفاضات الحادة عندما يتوقف الوضع عن التدهور - حتى لو لم تتحسن الظروف ، لكن الاتجاه متوسط ​​الأجل للليرة سيظل في اتجاه هبوطي طالما أن السياسة النقدية ضعيفة للغاية". مدير شركة Emerging Markets Medley Global Advisors في نيويورك نيك ستادميلر.
يقوم أردوغان شخصيًا بتعديل مستوى السعر الرئيسي ويرى أن "سعر المفتاح المنخفض سيساعد في احتواء الزيادات في الأسعار". على الرغم من حقيقة أن هذا الاعتقاد يتعارض مع الفهم الكلاسيكي لآلية السعر الرئيسي ، يواصل البنك المركزي تحت "قيادة" أردوغان خفض السعر. لم يؤثر سقوط العملة الوطنية على قناعاته - فلا يزال الرئيس واثقًا من التكتيكات المختارة لمحاربة التضخم.

مقدم من طرف شركة Instaforex

رد: فكاهة فوركسية
 

بايدن: شركات النفط مسؤولة عن ارتفاع سعر البنزين!

https://forex-images.ifxdb.com/humor...77d768f0f4.jpg
وفقًا للرئيس الأمريكي جو بايدن ، فإن شركات النفط مسؤولة إلى حد كبير عن ارتفاع أسعار البنزين في الولايات المتحدة. إنهم يشترون مواد خام رخيصة الثمن من سوق الجملة ، وفي محطات الوقود يبيعون البنزين بنفس السعر. في الوقت نفسه ، فإن الفرق "يذهب إلى جيب" رواد الأعمال ، مما يوفر لهم أرباحًا فائقة.
يعتقد رئيس البيت الأبيض أن الارتفاع الحاد في سعر البنزين في الولايات المتحدة قد يكون نتيجة أنشطة غير مشروعة لشركات النفط. دعا جو بايدن السلطات إلى التحقق من شرعية تصرفات شركات النفط.
وبحسب الزعيم الأمريكي ، نشأت شبهات الاحتيال في سوق المواد الخام بعد أن قررت السلطات الاستفادة من احتياطيات النفط الاستراتيجية: “انخفضت تكلفة البنزين في سوق الجملة بنسبة 10٪ ، لكنها لم تنخفض عند الغاز. المحطات. اتضح أن شركات تزويد الوقود تدفع أقل وتحصل على المزيد. واكد الرئيس الاميركي "انهم يستفيدون من هذا الاختلاف وهذا غير مقبول".
نتيجة لذلك ، طلب جو بايدن من لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية التحقق من شرعية تصرفات شركات النفط الرائدة. في وقت سابق ، قالت جينيفر جرانهولم ، رئيسة وزارة الطاقة الأمريكية ، إن أسعار البنزين للمستهلكين "مرتفعة للغاية". التكلفة النهائية للوقود تضرب جيوب الأمريكيين. دعا ج. جرانهولم الشركات العاملة في قطاع الطاقة إلى زيادة المعروض من المواد الخام. في الوقت نفسه ، أشار رئيس وزارة الطاقة الأمريكية إلى أن المخاوف المتعلقة بالنفط تحصل على "أرباح لا تصدق" عندما يكاد السكان يكبرون.

مقدم من طرف شركة Instaforex

رد: فكاهة فوركسية
 

الاتحاد الأوروبي: نقترح عليك أن تنتهي ، هناك طريقة بديلة

https://i.postimg.cc/2yh134Lp/img61a9e42624da5.jpg
يستعد الاتحاد الأوروبي لتقديم بديل للدول النامية عن مشروع الحزام والطريق الصيني. تستثمر أوروبا 300 مليار دولار في تطوير البنية التحتية حول العالم كجزء من مبادرة البوابة العالمية.
يهتم الغرب بنشاط بالمشاريع في البلدان النامية بعد أن بدأت الصين في بناء نفوذها الخاص حول العالم. حاليًا ، لا يتم تقديم Global Gateway كبديل للخطط الصينية. تؤكد الوثائق أنه يجب أن يقدم "مقاربة أخلاقية" ، لكن في الواقع يبدو هذا بداية مواجهة جدية.
"من خلال تقديم خيار إيجابي لتطوير البنية التحتية العالمية ، ستوفر البوابة العالمية استثمارات في الاستقرار والتعاون الدوليين وتثبت أن القيم الديمقراطية توفر الثقة والإنصاف ، ومستقبلًا آمنًا للشركاء ومزايا طويلة الأجل للأشخاص حول العالم العالم ، "تنص الوثيقة. في الوقت نفسه ، تم توضيح أن "البرنامج سيركز بشكل أساسي على الرقمنة ومجالات الرعاية الصحية والبيئة والنقل والطاقة" ، وهذا تقاطع مباشر مع خطط بكين.
يجب استثمار 300 مليار دولار بحلول عام 2027 ، يأتي جزء منها من موارد الاتحاد الأوروبي نفسه ، والآخر من الدول الأعضاء والمؤسسات المالية وبنوك التنمية الوطنية. بالإضافة إلى ذلك ، تُبذل محاولات "لتعبئة التمويل والخبرة من القطاع الخاص".

مقدم من طرف شركة Instaforex

رد: فكاهة فوركسية
 

العملة الأمريكية تحطم ارقام قياسية

https://i.postimg.cc/JhL9ZsG9/img61adc3c012038.jpg
الدولار يسجل ارتفاعات جديدة. منذ نهاية نوفمبر ، حطمت العملة الأمريكية الأرقام القياسية للقيمة واستقرت بالفعل بثقة على قمم جديدة. كان السبب الرئيسي للنمو هو قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن بترشيح جيروم باول لولاية ثانية كرئيس لمجلس الاحتياطي الفيدرالي.
كان رد فعل سوق الصرف الأجنبي ، مثل البقية ، إيجابيًا على الأخبار التي تفيد بأن باول سيحتفظ بمنصبه. وقفز مؤشر الدولار مقابل ست عملات رئيسية حرفيا 0.52٪ في يوم واحد وتماسك بالقرب من مستوى 96.55 نقطة ، وهو أعلى مستوى منذ يوليو من العام الماضي. تجدد اليورو على الأقل في 16 شهرًا ناقصًا 0.46٪ ، إلى 1.1236 دولارًا لكل يورو ، ولا يزال في هذا النطاق. يقدر المحللون بشدة الآفاق المستقبلية للعملة الأمريكية. تعطي السياسة المختصة في FRS والتعافي المتسارع للاقتصاد الأمريكي قوة دفع ممتازة للدولار ، كما أن قرار تمديد صلاحيات J.Powell عزز موقفه فقط.
جي باول مصرفي استثماري ومليونير دولار. وقد ترأس مجلس الاحتياطي الفيدرالي منذ فبراير 2018 ومن المقرر أن ينتهي في فبراير 2022. المنافس الوحيد في هذه المعركة على المقعد كان لايل برينارد ، عضو مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي ، الذي تمكن حتى من إجراء مقابلة في البيت الأبيض. ومع ذلك ، حصل باول على فترة ولاية ثانية بقرار بايدن ، مما يعني أن سياسته في التشديد التدريجي ستستمر. بعد قرار الرئيس ، حددت العقود الآجلة لسعر بنك الاحتياطي الفيدرالي أول زيادة في يونيو 2022 مع احتمال 92٪ ، على الرغم من أنه في نهاية الأسبوع الماضي قدرت فرص مثل هذا التطور بـ 70٪ فقط.

مقدم من طرف شركة Instaforex

رد: فكاهة فوركسية
 

أخطاء أنجيلا ميركل الثلاثة: الكثير من الأخطاء ، لكننا سنتركها بشكل جميل

https://forex-images.ifxdb.com/humor...f63c78f0f7.jpg
وفقًا لصحيفة الديلي تلغراف ، في عملية حكم البلاد ، ارتكبت أنجيلا ميركل ، المستشارة السابقة لألمانيا ، ثلاثة أخطاء كبيرة.
يعتقد الخبراء أنه في عهد أ. ميركل كانت هناك حسابات خاطئة في اقتصاد وسياسة البلاد. يتفق مع ذلك ممثلو الاتحاد الديمقراطي المسيحي (CDU) ، الذي يضم المستشارة السابقة لألمانيا ، وزملائها الأوروبيين.
تشير الديلي تلغراف إلى أن الخطأ الكبير الأول الذي ارتكبته أ. ميركل قبل 10 سنوات ، أثناء أزمة الديون في اليونان. وحملت الاتحاد الأوروبي على فرض إجراءات اقتصادية صارمة ضد دول جنوب أوروبا. وقد نصت هذه الخطوات على إصلاحات هيكلية صارمة ، لطالما "ترددت" عواقبها السلبية في اليونان. وكانت نتيجة هذه الإجراءات "ندوب اقتصادية وسياسية طويلة الأمد على وجه الاتحاد الأوروبي".
كان الخطأ الكبير الثاني في تقدير المستشار السابق لجمهورية ألمانيا الاتحادية هو قرار وقف استخدام الطاقة النووية. ونتيجة لذلك ، وجدت البلاد نفسها في "اعتماد على الموارد الروسية" ، كما أكد في الديلي تلغراف.
كان الإغفال الخطير الثالث لأ. ميركل ، وفقًا لمؤلفي المنشور ، هو فتح الحدود الألمانية للاجئين. في عام 2015 ، تدفق المهاجرون على ألمانيا ، ويستمر هذا التدفق حتى يومنا هذا. إن تداعيات هذه المبادرة "تشعر بها جميع البلدان في أوروبا الشرقية".
وبحسب الديلي تلغراف ، فإن "أنجيلا ميركل حكمت البلاد مثل البراغماتية في ائتلاف مع المعارضين السياسيين". نتيجة لذلك ، وجدت CDU نفسها في أسوأ وضع لعقود عديدة ، كما يلخص مؤلفو المنشور.

مقدم من طرف شركة Instaforex

رد: فكاهة فوركسية
 

عطلة سنة جديدة جميلة ! النفط يتطلع إلى ذلك

https://i.postimg.cc/NjJZ9VTF/img61b07cf73c1a4.jpg
العام القادم لديه كل الفرص ليصبح ليس عام النمر ، ولكن عام النفط حسب كل التقويمات العالمية. على ما يبدو ، الذهب الأسود في طريقه لانتعاش انتصار. يتوقع الخبراء ارتفاعًا هائلاً في الأسعار.
على الرغم من كارثة تشرين الثاني (نوفمبر) وانخفاضها بنسبة 20٪ تقريبًا ، فقد يتحول العام الجديد إلى نجاح للنفط. وللتذكير ، اعتبارًا من 30 نوفمبر ، كانت تكلفة العقود الآجلة لخام برنت لشهر فبراير 69.6 دولارًا للبرميل ، بينما تم تداول خام غرب تكساس الوسيط لشهر يناير عند 66.18 دولارًا. بشكل عام ، فقد خام برنت 17٪ خلال الشهر ، بينما خسر خام غرب تكساس الوسيط 20٪. لم يكن أداء سوق النفط العالمية جيدًا خلال العام ونصف العام الماضيين. انخفض سعر الذهب الأسود بوتيرة قياسية ، محدثًا أدنى المستويات واحدة تلو الأخرى. على سبيل المثال ، في مارس 2020 ، انخفض بأكثر من 50٪. في نوفمبر ، انهارت الأسعار مرة أخرى بسبب سلالة جديدة من فيروس omicron لفيروس كورونا. ومع ذلك ، في وقت مبكر من العام المقبل ، يمكن أن يتغير كل شيء بشكل كبير. كان المحللون في JPMorgan من بين الأوائل في صفوف المتفائلين الذين يتوقعون أن ترتفع أسعار النفط إلى 125 دولارًا للبرميل في عام 2022 ، وما يصل إلى 150 دولارًا بعد عام. وستكون محركات النمو الرئيسية هي الانتعاش في الإنتاج العالمي والإنتاج المحدود لأوبك الاهلية. صرح فريق من الخبراء بقيادة كريستيان مالك أن "أوبك + ليست بمنأى عن عواقب عدم كفاية الاستثمار".
وقال البيان "نقدر أن الطاقة الاحتياطية" الحقيقية "لأوبك في عام 2022 ستكون حوالي مليوني برميل يوميا (43 في المائة) أقل من التقدير المتفق عليه البالغ 4.8 مليون".

مقدم من طرف شركة Instaforex