| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة EXNESS افتح حساب اسلامى مع الشركة الأسترالية XS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة FBS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة ICMarkets افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة NSFX من المتوقع أن يصبح طموح مايكل ديل في استعادة حصة الأغلبية والسيطرة على شركة الكمبيوتر التي تحمل اسمه، موضوعاً أساسياً في لعبة شطرنج معقدة تبدأ بمنتهى الجد هذا الأسبوع. ويتعرض مؤسس ديل للضغط لإلغاء خطته الرامية إلى استعادة أكثر من نصف أسهم الشركة، وهو أمر يمكن له أن يحققه بموجب عرض للاستحواذ على الشركة بقيمة 24.4 مليار دولار سبق أن تقدم به في كانون الثاني (يناير) الماضي بالاشتراك مع شركة الأسهم الخاصة ''سيلفر ليك''. وهو يخاطر كذلك بأن يصبح تأثيره على توجهات الشركات محدوداً تماماً، ويمكن أن يخسر منصبه رئيسا تنفيذيا للشركة. وظهر دور ديل الشخصي باعتباره الشخصية الأساسية في مستقبل شركته في الوقت الذي تستعد فيه شركة بلاكستون للتقدم بعرض منافس. وفي حين أن بلاكستون ترجو أن تُشرك ديل في عرضها، وفقاً لأشخاص مطلعين على المباحثات، إلا أنها تسعى كذلك إلى إذابة نفوذه بصورة كبيرة مقارنة بالعرض المقدم من سيلفر ليك. وحين أثار ديل عملية الاستحواذ، وضع نفسه في موضع حساس للغاية. فإن لم يستطع أن يتفق تماماً مع بلاكستون وقررت الشركة ألا تمضي قدماً من دون مساندته، فإنه يخاطر حينئذ بإتلاف الفرصة لعرضٍ قالت عنه لجنة خاصة في مجلس إدارة ديل إنه سيكون على الأرجح أفضل بالنسبة إلى مساهمي الشركة. ويتعرض ديل منذ الآن لهجوم من بعض المساهمين بسبب محاولته استعادة السيطرة على شركته بسعر رخيص. وربما يتعين عليه أن يتخلى عن ذلك، وأن يتنحى كذلك عن السيطرة المباشرة على الشركة من أجل تمهيد الطريق أمام خطة بديلة، وفقاً لمنتقدين للعرض الحالي البالغ 13.65 دولار للسهم. وتساءل شخص مطلع على مداولات بلاكستون، قائلا: ''هل هو مستعد للقيام بالتصرف السليم لصالح الشركة؟''. وأضاف أن تركة ديل نفسه باعتباره مؤسساً لشركة من الشركات المهيمنة في عصر الكمبيوتر الشخصي، على المحك الآن. لكن بلاكستون نفسها تتعرض الآن للضغط من أجل استرضاء ديل في الوقت الذي تحاول فيه الالتفاف على خطة الاستحواذ الحالية التي حاكها مع سيلفر ليك. وإذا خسرت بلاكستون مساندة ديل، فمن شأن ذلك أن يجعلها في موقف غير مريح يقوم على الاختيار بين المضي قدماً، أو التوقف عن عرضها دون مساندة الرجل الذي يملك أسهم الأغلبية في الشركة، والذي هو أيضا رئيسها التنفيذي والشخصية الرئيسة فيها. ومن المتوقع أن يصل فريق كبير من موظفي بلاكستون إلى مقر الشركة في راوند روك في تكساس من أجل البدء بعملية مراجعة أكثر عمقاً من ذي قبل. ويمكن أن تحتاج بلاكستون إلى شهر آخر قبل أن تستطيع تقديم عرض رسمي، لكن سبق لها أن أشارت إلى أنها ستعرض سعراً للسهم يبلغ على الأقل 14.25 دولار، وقبل أن تسمح كذلك لبعض المساهمين بنقل أسهمهم إلى ''مجموعة متبقية'' من الأسهم العامة التي يمكن الاستمرار في تداولها في وول ستريت. وسيتبقى لديل، الذي يمتلك نحو 15 في المائة من الشركة، حصة أقلية بعد صفقة من هذا القبيل، وفقاً لشخص مطلع على الخطة. ومن المتوقع أن تسمح بلاكستون لنسبة ما بين 25 في المائة و35 في المائة من المساهمين العامين بنقل أسهمهم، بما في ذلك مؤسس الشركة. وتأسس عرض الاستحواذ المقدم من ديل بالاشتراك مع سيلفر ليك على فكرة تقول إنه حتى تكمل الشركة عملية إعادة الهيكلة التي تسير منذ وقت طويل، فإنها بحاجة إلى التخلي تماماً عن كونها شركة عامة مدرجة في البورصة من أجل أن تعزل نفسها عن الضغوط التي تفرضها وول ستريت على الأمد القصير. ومن الممكن لهذا، إضافة إلى الشرط الذي يقضي بأن يتخلى ديل عن سيطرة الأغلبية، أن يجعله على طرفي نقيض مع بلاكستون. لكن إذا تقدمت بلاكستون فعلاً بعرض رسمي، فإن سيلفر ليك لديها الخيار في تقديم عرض مماثل له، أو أعلى منه. ويتوقع كثير من المطلعين على الموضوع أنها ستضطر كذلك إلى إدراج ''مجموعة متبقية'' من الأسهم العامة في عرض معدَّل. كذلك تستطيع بكل بساطة أن تأخذ رسوم الانسحاب البالغة 100 مليون دولار وتتخلى عن صفقة اجتذبت تقريباً كل بنك في وول ستريت. وهناك الآن اتصالات وثيقة بين بلاكستون وديل. ويقول الأشخاص المطلعون على الموضوع إن بلاكستون التي هي أكبر شركة للأسهم الخاصة في العالم من حيث الأصول، يمكن أن تقبل ببقاء ديل في منصب الرئيس التنفيذي – وهي علامة تدل، من حيث الظاهر على الأقل، على أنها مستعدة للتنازل له عن درجة لا يستهان بها من النفوذ. لكن بلاكستون كانت كذلك على اتصال وثيق مع تنفيذيين محتملين آخرين لتولي رئاسة ديل، بمن فيهم مايكل كابيلاس، وهو رئيس سابق لشركة كومباك للكمبيوتر. وما يزيد من تعقيد الموقف هو الحقيقة التي تقول إن ديف جونسون، الرئيس السابق لقسم الاندماج والاستحواذ في ديل، يعمل الآن لدى بلاكستون وله دور كبير في السعي لترتيب صفقة للشركة. ويقال إن جونسون وديل بقيا على علاقة وثيقة، رغم أن البعض يقول إن ديل لا يميل الآن إلى العمل معه بصورة وثيقة مرة أخرى بعد أن تباعدت بينهما السبل. لكن من غير المرجح أن يكون لجونسون دور تشغيلي قوي في شركة ديل حين تكون مدعومة من بلاكستون. إلى جانب ذلك هناك أيضاً دور لكارل آيكان، الذي تقدم بعرض ابتدائي للاستحواذ على ديل. ويوم الجمعة الماضي قالت اللجنة الخاصة في شركة ديل إنها ستعوض آيكان مقابل التكاليف التي دفعها ضمن جهوده الحثيثة التي بذلها للاستحواذ على الشركة، في حال موافقته على عدم الدخول في نزاع لجمع التوكيلات (للحصول على حق التصويت في الشركة) أو الدخول في معركة قضائية مكلفة ضد الشركة. لكن آيكان قال لصحيفة ''وول ستريت جورنال'' إنه غير راغب في صفقة من شأنها استخدام أموال الشركة للحيلولة دون قيامه بتقديم عرض يمكن أن يكون مفيداً لمصلحة المساهمين. uvq lkhts duvrg sd'vm lcss Dell dell افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة EXNESS افتح حساب اسلامى مع الشركة الأسترالية XS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة FBS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة ICMarkets افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة NSFX |
الكلمات الدلالية (Tags) |
منافس, مؤسس, dell, يعرقل, سيطرة, عرض |
| |