| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة EXNESS افتح حساب اسلامى مع الشركة الأسترالية XS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة FBS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة ICMarkets افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة NSFX تتسلط الأضواء اليوم على محضر اجتماع البنك المركزي البريطاني لرؤية ما إذا كان هنالك اعضاء في لجنة السياسة النقدية قد انضموا إلى معسكر المناشدين برفع برنامج شراء الأصول بهدف دعم وتيرة نمو الاقتصاد الملكي الذي يعاني خلال الفترة الحالية من هشاشة كبيرة في أدائه، و هذا بدوره ما سوف يزيد الضغوط السلبية على الجنيه الاسترليني. عادت الأضواء لتتسلط على الاقتصاد البريطاني من جديد فبعد بيانات التضخم يوم الأمس، أننا اليوم على موعد مع البنك المركزي البريطاني ليطلعنا على تفاصيل تصويت أعضاء لجنة السياسة النقدية على السياسة النقدية خلال الشهر الماضي، و تدور التوقعات بثبات لجنة السياسة النقدية عند موقفها الماضي. انضم كلا من محافظ البنك المركزي البريطاني ميرفين كينغ و بول فيشر في شباط الماضي إلى معسكر ديفيد مايلز، و صوتوا إلى ضرورة توسيع برنامج شراء الأصول إلى مستويات 400 مليار جنيه استرليني، و يتوقع ان يبقى هؤلاء الأعضاء عند موقفهم هذا للشهر الثالث على التوالي. على الرغم من أن غالبية التوقعات تدور بثبات موقف لجنة السياسة النقدية إلا أننا لا ننفي بعض التكهنات من انضمام مزيدا من الأعضاء الراغبين في توسيع برنامج شراء الأصول، و لكن على الرغم من التوقعات بمزيد من أعداد الأعضاء المعارضين إلا اننا أكيدين بأنهم لم يكون أكثر من أربعة كونهم إذ لم يكن عددهم كافي لتعديل السياسة النقدية، فقد قرر البنك المركزي البريطاني في السابع من آذار الجاري تثبيت سعر الفائدة المرجعي عند 0.50% و أبقى البنك برنامج شراء الأصول عند مستويات 375 مليار جنيه دون توسيع. إذا جاءت نتيجة التصويت اليوم تشير لارتفاع في أعداد المنضمين لتوسيع برنامج شراء الأصول فان هذا سوف يكيد الجنيه و الأسهم البريطانية بمزيد من الخسائر، إذ تحاول العملة الملكية في الوقت الراهن التصحيح الصاعد بعد الانهيار منذ بداية العام الجاري دون مستويات 1.50. بالنظر إلى البيانات الاقتصادية الصادرة عن الاقتصاد الملكي نلاحظ أداء محبطا للاقتصاد، من التذبذب الكبير الذي تعاني منه القطاعات الاقتصادية إلى الارتفاع في معدلات البطالة، و هذا ما يدعم كافة التوقعات بان توسيع برنامج شراء الأصول البريطاني بات قريبا أي خلال الأشهر القليلة القادمة، خاصة مع ثبات معدلات التضخم البريطانية حول المستويات المستهدفة للبنك المركزي البريطاني، فقد سجل مؤشر أسعار المستهلكين السنوي يوم الأمس ارتفاعا بنسبة 2.8% مطابقا للشهر الماضي و التوقعات. مع ذكرنا لمعدلات البطالة البريطانية أعلاه، فاننا اليوم على موعد مؤشر ILO لمعدلة البطالة خلال الثلاثة أشهر المنتهية في شباط و التي من المتوقع ان تظهر ثباتا عند مستويات 7.8%، مع التوقعات بارتفاع التغير في أعداد طلبات الإعانة إلى المستويات الصفرية في آذار مقارنة مع -1.5 ألف خلال الشهر الأسبق. أن ارتفاع معدلات البطالة الملكية يعد نتيجة حتمية للسياسات التقشفية التي أقرتها الحكومة الائتلافية بقيادة ديفيد كاميرون و التي أوقعت البلاد في سلسة من الانكماشات في الناتج المحلي الإجمالي، كان أخرها انكماشه في الربع الأخير من العام الماضي بنسبة 0.3%. عزيزي القارئ لا يتوقع اليوم أن تكون هنالك حركة كبيرة على الجنيه، خاصة مع ترقب المستثمرين للقراءة الأولى للناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الأول من العام الجاري، و التي سوف تكون محط اهتمام المستثمرين و سوف يكون لها دور كبير في تحديد وجهة السياسة النقدية في البنك المركزي البريطاني خلال السنة الجارية. uk,hk hg[gsm hgH,v,fdm: lpqv h[jlhu hgfk; hgfvd'hkd lu jrvdv hg,/hzt hghk[gd.d hgH,v,fdm افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة EXNESS افتح حساب اسلامى مع الشركة الأسترالية XS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة FBS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة ICMarkets افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة NSFX |