| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة EXNESS افتح حساب اسلامى مع الشركة الأسترالية XS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة FBS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة ICMarkets افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة NSFX الاعضاء الاعزاء فى منتديات الدولار العربى جد تقرير أعدته منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن الشباب البريطانيين الذين يتركون المدرسة دون الحصول على مؤهلات جيدة، أو لا يواصلون التعليم العالي هم الأكثر معاناة في فترة التراجع الاقتصادي العالمي. وقال أندرياس شلايشر، نائب مدير التعليم والمهارات في المنظمة التي تضم البلدان الغنية، إن ''التحدي الأكبر'' الذي يواجه المملكة المتحدة هو مساعدة الشباب الصغار الذين ليس لديهم سجل أكاديمي قوي على إيجاد وظائف في سوق العمل، حيث الوضع أصبح أكثر تنافسية بسبب الانكماش الاقتصادي. وأضاف: ''ضخمت الأزمة من قيمة التعليم الجيد''. وأبرز شلايشر أثناء كشفه نتائج تقرير المنظمة السنوي، أرقاماً مهمة حول الشباب البريطانيين ممن هم خارج العمل، أو التوظيف، أو التدريب، مقارنة بشباب من بلدان أخرى في المنظمة. وحسب الأرقام التي وردت في تقرير المنظمة لعام 2011، من المتوقع أن يقضي الشباب في المملكة المتحدة من الفئة العمرية 15-29 فترة 2-3 سنوات وهم خارج قوة العمل. وتعتبر هذه الفترة أطول مما في معدلات بلدان أخرى. ففي النرويج تبلغ الفترة 1.1 سنة، وفي سويسرا 1.3 سنة، وألمانيا 1.7 سنة. والفجوة الأوسع في الوظائف هي بين من يحملون درجات علمية ومن لا يحملونها. وكشف التقرير عن أن معدلات البطالة ارتفعت في ''جميع الفئات بلا استثناء'' بين عامي 2000 و2011، وأن الأكثر معاناة منها هم الشباب من ذوي المؤهلات المنخفضة. ووجد التقرير أن نحو 25 في المائة ممن هم في فئة 15-29 سنة، من الذين لم يكملوا مراحل ''التعليم الثانوي العالي'' مثل الحصول على شهادة التعليم الثانوي البريطاني، كانوا خارج العمل أو التوظيف أو التدريب. لكن التقرير وجد أن احتمالات البقاء في مجموعة من هم خارج العمل أو التوظيف أو التدريب انخفضت إلى 14.4 في المائة بين الطلاب الذي حصلوا على الأقل على علامة جيد في خمس مواد في شهادة التعليم الثانوي البريطاني، وانخفضت أكثر إلى نسبة 8.4 في المائة بين الشباب الذين درسوا حتى مستوى الشهادة. وفي الفترة نفسها ارتفعت نسبة البطالة بين ذوي التعليم الجامعي إلى 3.9 في المائة، لكن كانت هذه النسبة أعلى بثلاث مرات تقريباً ووصلت إلى 11 في المائة بين الذين لم يحصلوا على علامة جيد في خمس مواد في شهادة التعليم الثانوي البريطاني. وعلى الرغم من النجاحات التي تحققها فئة الشباب الصغار الذين يلتحقون بالجامعة، أو الذين وجدوا عملاً دون الحصول على تعليم عال، حذر شلايشر من أن بين هؤلاء طبقة ''متوسطة'' تعاني حالة تخبط وارتباك. وقال: ''يوجد في هذه الطبقة مجموعة متوسطة لم تحصل على المهارات الأساسية الصحيحة لغرض الحصول على الوظيفة المناسبة، ولم تجد حوافز كافية لإكمال تعليمها. هذا هو في الحقيقة التحدى الأكبر الذي يواجه المملكة المتحدة، وهو تزويد هذه المجموعة المتوسطة بالتعليم الجيد وإعطائها الفرص الجيدة''. ولمساعدة هذه الطبقة، تحتاج المملكة المتحدة كما قال، إلى تحسين التعليم المهني لتوفير ''مهارات أساسية جيدة''، سواء في اللغة الإنجليزية والرياضيات والعلوم. ومقارنة بذلك، نجد أن دولاً مثل ألمانيا والنمسا، وهي المعروفة بالنوعية العالية لتعليمها المهني، لديها مستويات أقل من البطالة من الدول الأخرى في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. وقال نيل كاربيري، مدير التوظيف والمهارات في CBI، منظمة الصناعة البريطانية، وهو يرد على هذه الدراسة، إن على المملكة المتحدة أن تنهي ''التكبر المتجذر'' الذي يلازمها في مجال التعليم المهني. وقال: ''علينا أن نكون أكثر انخراطاً وحزماً في عملية دمج الشباب من عمر 14 سنة فأكثر، في التعليم الأكاديمي والمهني، ثم البدء ببناء مؤهلات قوية معترف بها عند عمر 18 سنة في المجموعتين، على أن يكون ذلك تحت شعار ''المستوى المتقدم'' الذي يحظى بالاحترام. ويكافح أصحاب العمل من أجل العثور على موظفين للعمل في أقسام الهندسة وتكنولوجيا المعلومات والأقسام الفنية من أصحاب المهارات المناسبة، لكن يعترف كثير منهم بأنهم لا يفعلون شيئاً لأصلاح المشكلة، وفقاً لتقرير من معهد الهندسة والتكنولوجيا. ووفقاً لاستبيان شاركت فيه 400 شركة، هناك 20 في المائة فقط من أصحاب العمل يعتزمون إعادة تدريب الموظفين، رغم أن القيام بذلك هو طريقة مهمة لإبقائهم في المهنة. ونحو الربع ليست لديهم خطط للتغلب على النقص من خلال توظيف المتدربين أو الخريجين الجدد. وفي حين أن بعض الشركات تدرك الحاجة إلى ''الانخراط'' مع النظام التعليمي، إلا أن ثلث الذين لم يروا ذلك قالوا إن السبب هو أنهم يعتبرون ذلك دون جدوى. وقال أندي هوبر، رئيس معهد الهندسة والتكنولوجيا: ''يظهر استبيان المهارات أن كثيراً من الشركات الهندسية تعاني فجوات في المهارات الهندسية وحالات نقص وتقدم السن لدى القوة العاملة، ولا مجال لهذا الوضع إلا أن يزداد سوءاً في المستقبل حيث من المتوقع أن تكون هناك حاجة إلى أعداد هائلة من المهندسين والفنيين للمشاريع الجديدة في البنية التحتية والطاقة''. ورغم أن بعض الشركات عملت مع الكليات المحلية، إلا أن ''أقلية كبيرة من الشركات لم تفعل شيئاً'' بحسب هوبر، مضيفا: ''إنهم يعلمون أنهم سيعانون صعوبات في توظيف المهندسين الذين يحتاجون إليهم، لكنهم يتوقعون أن جهة أخرى ستحل المشكلة بالنيابة عنهم''. hglcighj hglj,hqum gh jtd] td s,r hgulg hgfvd'hkdm hg/gl افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة EXNESS افتح حساب اسلامى مع الشركة الأسترالية XS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة FBS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة ICMarkets افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة NSFX |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المتواضعة, المؤهلات, البريطانية, الظلم, تفيد, سوق |
| |