| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة EXNESS افتح حساب اسلامى مع الشركة الأسترالية XS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة FBS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة ICMarkets افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة NSFX الاعضاء الاعزاء فى منتديات الدولار العربى هناك حجة تدور منذ فترة طويلة مفادها أن بعض الشركات هي بالفعل أفضل من غيرها وستتفوق في أدائها في الأوقات الجيدة والعصيبة. وبصورة خاصة أيد وارين بوفيت هذه الحجة. واشترى شركات مثل كوكا كولا وجيليت، رغم أنها لم تكن رخيصة تماماً، انطلاقاً من فكرة أن شراء شركة ممتازة بسعر جيد أفضل من شراء شركة عادية بسعر ممتاز. ورغم أن هذه حجة منطقية، إلا أنها تثير عدداً من الأسئلة: كيف نقيس النوعية بالضبط؟ وهل نستطيع فعلاً أن نتوقع استمرار الأداء الجيد، دون العودة إلى المتوسط الحسابي؟ يشير بحث من كريدي سويس إلى أن بوفيت ربما يكون على حق. ويغلب على الشركات القوية أن تبقى قوية، لكن من الصعب تماماً إحداث تغيير كبير في الشركات الرديئة ودفعها نحو الأفضل. ولا علاقة لهذا بالسياسات ''الصديقة للمساهمين''، وإنما هو مرتبط تماماً بإدارة الشركة بلا رحمة أو تهاون للمحافظة على حركة النقد فيها وعلى أرباحها. وقاس الباحثون عملية خلق القيمة من خلال مقياسهم الخاص الذي يطلقون عليه CFROI (وهي الأحرف الأولى من كلمات تعني عائد حركة النقد على الاستثمار). ويعتمد هذا المقياس على حركة النقد (وليس على الأرباح، التي يمكن التلاعب فيها محاسبياً والتي تتأثر بالرفع المالي) بعد تعديلها لاحتساب التضخم، كجزء من أصول التشغيل – وهو مقياس يستثني الأساليب المحاسبية مثل علاوات الاستهلاك. وحين نُخرِج التضخم والقواعد المحاسبية المختلفة من المعادلة، يسمح لنا المقياس بمقارنة الشركات عبر الفترات الزمنية والبلدان والصناعات. وهو يعطينا عدداً من الاكتشافات الرائعة. وعندما ننظر إلى العوائد التي تحققها الشركة لجميع مساهميها من خلال هذا المقياس، نجد أن المتوسط على الأعوام الـ 60 السابقة 6 في المائة، لكن طريقة توزيع ذلك مذهلة. وخلال تلك الفترة، تمكن نحو ثلث الشركات من تحقيق 11 في المائة أو أكثر، في حين أن ربعاً آخر تمكن من تحقيق 3 في المائة أو أقل. وفضلاً عن ذلك، يغلب على الشركات القوية أن تظل قوية، مثلما يغلب على الشركات الضعيفة أن تظل ضعيفة. وأكثر من نصف الشركات في العالم من التي تقع في خانة أفضل 25 في المائة عند قياسها بمقياس CFROI لا تزال تقع في خانة أفضل 25 شركة بعد ذلك بخمس سنوات. وينطبق الشيء نفسه على الشركات في أدنى 25 في المائة. لكن الأمر اللافت للنظر هو أن 9 في المائة فقط من الشركة في أعلى ربع تهبط إلى الربع الأدنى، في حين أن 6 في المائة فقط من الشركات في أسوأ ربع ترتقي إلى الربع الأعلى. وهذا يشير إلى أنه ليس هناك تأثير يذكر لعمليات الاندماج والاستحواذ، أو استراتيجيات التحسين النشطة في ظل مديرين جدد. وإذا كان الوضع الاقتصادي للشركة سليماً، فإنها تستمر في تحقيق عوائد جيدة. وإذا لم تكن كذلك فمن الصعب تماماً أن تعتبر استثمارا جذاباً بالفعل. وهناك أسباب إيجابية لذلك، مثل ثقافة الشركة القوية. فالشركات ذات المهمة الواضحة والإحساس بكيفية تحقيقها ستدوم أكثر من الشركات التي تفتقر إلى هذه الأشياء. كما أن المديرين الذي يرثونها لا يفترض أن يتلقوا رواتب عالية فوق الحد. وتوجد محركات أخرى لتكرار الأداء المتفوق، وهي تتعلق بالمنافسة أو عدمها. لكن سعي بوفيت للشركات التي تتمتع ''بخندق واسع واضح يحميها'' هو كناية عن الشركات التي تتمتع بوضع متين يحميها من التنافس. فحين يكون لديك عدد قليل من المنافسين وحواجز الدخول عالية، يصبح من غير المستغرب أن يظل أداؤك جيدا. وعند مقارنة الصناعات، كانت منتجات الأسر والمنتجات الشخصية هي الأعلى من حيث استمرار الأداء الجيد. كذلك ولد القطاع أقوى عوائد بالأرقام المطلقة، بمتوسط يبلغ 13 في المائة منذ 1985. حتى مع أن المنتجات التي من قبيل الصابون أو المشروبات الفوارة يفترض أن تكون رخيصة ويسهل استبدالها، إلا أن الشركات ذات العلامة التجارية العالمية أنشأت حواجز منيعة لردع الوافدين الجدد. والقطاعات التي يغلب عليها أكثر من غيرها أن تتحول إلى الوسط الحسابي على مدى الزمن تشتمل على شركات التأمين وأشباه الموصلات والعقارات. وبصورة عامة، الشركات المالية وشركات الطاقة والمواد تظهِر جميعاً أداءً يفتقر إلى الثبات عبر الزمن، وبالتالي من الصعب أن تعثر على شركة فائزة في هذه القطاعات. وظهرت شركات المواد على أنها شركات مدمرة للقيمة، حيث بلغ متوسط عوائدها 4.8 في المائة فقط منذ 1985. والشركات التي تصنع معجون الأسنان تمارس تأثيراً كبيراً على الأسعار التي تتلقاها؛ أما شركات التعدين فلا تفعل. هل هناك أموال يمكن تحقيقها من ذلك؟ يغلب على المستثمرين أن يلاحظوا عندما تنتج الشركة عوائد قوية ومستمرة، ويتسببون في ارتفاع أسهمها. لكن بحث كريدي سويس يشير إلى أن النوعية لا تزال دون قيمتها الحقيقية في سوق الأسهم – ما يشير إلى أن المستثمرين يقللون من تقدير فرصة استمرار الأداء القوي. والشركات في خانة أعلى 20 في المائة عند قياسها بمقياس عوائد حركة النقد حققت 10.9 في المائة سنوياً، مقابل 9.1 في المائة في عالم الشركات الإجمالي – و4.5 في المائة في أضعف 20 في المائة من الشركات. والاقتصار على شراء الشركات ذات الأداء القوي المتواصل التي هي أرخص من السوق، يعمل على تحسين هذه العوائد أكثر من ذي قبل. بالتالي، هذه طريقة ممتعة لكسب المال. عليك قضاء الوقت في التعرف على الشركات ذات الميزة التنافسية القوية المستمرة، واقتناء أسهمها، ولا يرجح لك أن تندم على ذلك. فقد نجحت هذه الطريقة مع بوفيت. ,hvk f,tdj ,]v,s hghsjelhv hgjn gh jkjin hgjd افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة EXNESS افتح حساب اسلامى مع الشركة الأسترالية XS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة FBS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة ICMarkets افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة NSFX |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاستثمار, التي, تنتهى, بوفيت, وارن, ودروس |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
المؤشرات الاقتصادية | painofhell | تعليم الفوركس واساسياته | 2 | 02-28-2020 09:19 PM |
الأخبارالإقتصادية، والتحليلات- برعاية النخبة للعملات(الجمعة12أكتوبر2012) | roro2012 | الربح عن طريق الفوركس | 0 | 10-12-2012 09:14 PM |