| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة EXNESS افتح حساب اسلامى مع الشركة الأسترالية XS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة FBS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة ICMarkets افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة NSFX فوركس ، حساب ، تجريبي ، حقيقي ، تداول ، oropaltd ، اوروبا ال تي ديالعلامات السلبية تحيط بالجنيه الإسترليني امام الدولار الأمريكي شركة oropaltd انه الاجتماع الأول للبنك المركزي البريطاني في العام الجديد 2015 في الوقت الذي لا يتوقع فيه ان يتجه البنك إلى اتخاذ اية قرارات جديدة، بل سيبقى مترقبا لتطورات الأوضاع في منطقة اليورو وتحركات البنك المركزي الأوروبي حتى نهاية الربع الأول على الأقل. تزايد المخاطر السلبية من ضعف اقتصاد منطقة اليورو – الشريك التجاري الأكبر للبلاد-لاتزال تلقي بظلالها على قرارات اغلب أعضاء لجنة السياسة النقدية بالبنك البريطاني للإبقاء على سعر الفائدة عند نسبة 0.50% وبرنامج شراء الأصول بقيمة 375 مليار جنيه إسترليني وذلك في اجتماع البنك المنتظر يوم الخميس المقبل. ونستعرض فيما يلي اهم الأسباب التي تدفع بالبنك إلى الالتزام بالتوجه المستقبلي للسياسة النقدية ضمن حالة توسعية مع التعهد بالإبقاء على نفس السياسة النقدية دون تغير حتى الخريف المقبل من العام الجديد 2015: تدهور في توقعات التضخم البنك المركزي البريطاني لديه خيارات قليلة للتوسع في السياسة النقدية من جديدة – لاسيما ان سعر الفائدة ضمن المناطق الصفرية-وخفض سعر الفائدة مرة أخرى-وان كان ممكنا-ليس خياراً لدى البنك في الوقت الراهن، هذا فضلا عن عدم توجه البنك نحو التوسع في سياسات التخفيف الكمي لدعم التضخم. ووفقا لتقرير التضخم (نوفمبر/تشرين الثاني) فإن البنك توقع فيه ان يعاود التضخم إلى المستوى المستهدف للبنك (2%) بعد ثلاثة أعوام من الآن هذا مع عدم التوقع بأن يرتفع التضخم في أي وقت قريبا في ظل الضغوط السلبية التي تأتي من منطقة اليورو والتي تواجه مخاطر الانكماش التضخمي. هذا فضلا عن ان انخفاض أسعار السلع بجانب ضعف معدل نمو الأجور على خلفية تباطؤ وتيرة النمو الاقتصاد العالمي أدى إلى تغيير جذري في توقعات التضخم والذي يتوقع ان يستغرق ثلاثة أعوام للعودة إلى المستوى المستهدف. على المدى القريب يتوقع البنك ان يبقى التضخم بالقرب من 1% خلال 12 أشهر المقبلة وربما قد ينخفض دون مستوى 1% على مدار الستة أشهر المقبلة. جدير بالذكر ان معدل التضخم تراجع إلى 1% في نوفمبر/تشرين الثاني من 1.3% في أكتوبر/تشرين الاول ويبقي دون المستوى المستهدف (2%) للشهر الحادي عشر على التوالي، بينما يسجل أدني مستوى منذ 12 عام. فيما ان البنك خفض توقعات التضخم عما كانت عليه في تقرير أغسطس/آب السابق للأعوام 2014 و2015 إلى 1.2% و1.4% من 1.9% و1.7% على التوالي، بينم أبقي البنك أبقي على توقعات التضخم لعام 2016 دون تغير لتظل عند 1.8%. التضخم المنخفض عامل رئيس وراء قرار اغلب أعضاء لجنة السياسة النقدية في الإبقاء على سياسة نقدية توسعية لفترة ممتدة من الوقت من حيث انه لا يوجد حتى الان اية دلائل على ارتفاع التضخم على المدى القريب والمتوسط. بينما معدل نمو الأجور لايزال ضمن أولوية أعضاء البنك لاتخاذ قرار رفع سعر الفائدة، فإن المعدل يرتفع لكن تسارع انخفاض التضخم أكبر قد يساعد على إبقاء معدل نمو الأجور اعلى من التضخم مما يدعم عمليات إنفاق المستهلكين هذا في ظل استمرار تراجع أسعار النفط. مخاطر سلبية قد تؤثر على النمو العامل الهام الآخر وراء عدم توجه البنك البريطاني إلى اتخاذ اية قرارات جديدة حتى أكتوبر/تشرين الأول المقبل هو استمرار ضعف منطقة اليورو والتي تشكل في حد ذاتها اهم المخاطر التي تهدد نمو الاقتصاد البريطاني. البنك يتوقع البنك ان تنكمش الصادرات إلى منطقة اليورو بنسبة 1% في عام 2014 بعد ان كان يتوقع ان تنمو بنسبة 2.25%. ويمتد ذلك إلى عام 2015 مع توقع بأن تنمو الصادرات بنسبة 4% فقط واقل مما كان متوقعا لنمو بنسبة 5.25%. وعلى الرغم من ان الاقتصاد قد حقق وتيرة نمو قوية في عام 2014 وسط توقعات بأن يحقق نمو بنسبة 3.5%، إلا أن البنك يتوقع تراجع انخفاض وتيرة النمو في عام 2015 ومن ثم خفض توقعات نمو عام 2015 إلى 2.9% من 3.1% في تقرير أغسطس/آب وبنسبة 2.6% في عام 2016 من 2.8%. تباين السياسة النقدية ولما كانت منطقة اليورو تعد الشريك التجاري الأكبر لبريطانيا، لذا فإن البنك البريطاني يحص على عدم احداث فجوة او تباعد بين السياسة النقدية لديه وبين البنك المركزي الأوروبي. البنك المركزي الأوروبي بصدد التوسع في السياسة النقدية بشكل أعمق من حيث إمكانية تبني سياسات التخفيف الكمي، في الوقت الذي كان يتبني فيه البنك البريطاني نبرة انكماشية حتى وقت قريب الامر الذي أدى إلى ارتفاع قيمة الجنيه الإسترليني امام اليورو والدولار الأمريكي حتى النصف الأول من العام المنصرم 2014. إلا ان إبقاء البنك البريطاني على سياسة نقدية توسعية وعدم رفع سعر الفائدة في وقت قريب ساهم في الضغط سلبا على سعر صرف الجنيه الإسترليني امام اليورو ليصل ليبقى بالقرب من أدني مستوى منذ عام 2008، بينما ينخفض امام الدولار إلى أدني مستوى منذ أغسطس/آب 2013. زوج الإسترليني امام الدولار الأمريكي حقق المستهدف الأول ويكسر مناطق 1.5375 وفقا لتقريرينا ( الاتجاه العام ما زال سلبياً للإسترليني أمام الدولار بالرغم من تصريحات أوزبورن ). ومن الرسم البياني الأسبوعي للزوج الإسترليني امام الدولار الأمريكي فإن بقاء الزوج دون مستويات 1.5375 قد يساعد الزوج على المزيد من التصحيح مستهدفا مناطق 1.51 مبدئياً، هذا قبل ان يستهدف مناطق 1.48 على المدى المتوسط ويكمل بذلك دورة تصحيحية كاملة للموجة الصاعدة (1.4814-1.7188). استمرار بقاء مؤشر القوة النسبية (RSI14) ضمن مناطق التشبع بالبيع وعدم الخروج منها قد يؤكد استمرار الهبوط. (المؤشر لايزال ضمن مناطق التشبع للأسبوع الثاني على التوالي). مؤشر الاتجاه (Vortex) يظهر استمرار قوة الاتجاه الهابط. مؤشر (Parabolic SAR) لم يظهر أي علامات لانعكاس الاتجاه حتى الآن. بينما المتوسط المتحرك لـ 200 أسبوع يغطي تعاملات الزوج من الأعلى على المدى المتوسط عند مستويات 1.60 افتح حساب تجريبي الان فوركس, حساب, تجريبي, حقيقي , تداول , oropa ، اوروبا ال تي دي , توصيات الاسهم السعودية ,تجارة العملات hgughlhj hgsgfdm jpd' fhghsjvgdkd oropaltd افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة EXNESS افتح حساب اسلامى مع الشركة الأسترالية XS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة FBS افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة ICMarkets افتح حساب اسلامى مع الشركة المرخصة NSFX |
| |